أضحت الفضائح الجنسية
في المنتخب الانجليزي مشكلا عويصا على المدرب الايطالي فابيو كابيلو، فبعد كا ما أثير في قضية جون تيري وفقدانه لشارة القائد بسببها، جاء دور فرديناند، حيث كشفت عارضة أزياء اسرائلية أنه تحرش بها جنسيا، فيما رفضت إقامة علاقة معه سابقا وعلق أنصار الخضر في منتديات الانترنيت على ذلك بطرح تساؤلات حول من هو الضحية القادم للفتيات الجميلات، وأشاروا إلى أن مهاجم مانشستر واين روني قد يكون الضحية الجديد، حتى يتأثر ويتراجع مستواه قبل مواجهة الجزائر في المونديال.